تحضير نص فضل العلم للسنة الرابعة متوسط

تحضير نص فضل العلم المقطع الخامس العلم والتقدم التكنولوجي  للسنة الرابعة متوسط 

يسعى موقع المدرسية الابتدائية الجزائرية الى مساعدة التلاميذ في تحضير الدروس والنصوص في مختلف المواد من اجل تحفيزهم اكثر على المشاركة في المدرسة واثراء رصيدهم المعرفي


 


التحضير الاول


التعريف بصاحب النص

ابن عبد الوهاب المتوفىّ سنة ( 240 ه / 845 م) هو أبو سعيد الإمام أفلح بن عبد الوهاب بن عبد الرّحمن ثالث أمراء الدولة الرستميّة تيهرت وأطولهم مدّة في الحكم 190 ه / 240 ه( ( ضرب في زَحمة كلّ فنّ من فنون العلم ونبغ في الأدب فترك فيه مجموعة من الخُطب والرسائل وقال الشعر أيضا. لكنّ شعرهُ، كشعر كلّ الفقهاء يغلب عليه الطابع التّعليميّ. وممّ اشتهر من شعره قصيدته في بيان فضل العلم. منها الأبيات الّتي بين يديك.

النص

فَضْلُ الْعِلْمِ

-1 العِلْمُ أَبْقَى لأَهْلِ العِلْمِ آثارَا                  يُريكَ أَشْخَاصَهمُ رَوْحًا وَأَبْكَارا
-2 حَيٌّ وِإنْ مَاتَ ذوُ عِلْمٍ وَذو وَرَعٍ               مَا مَاتَ عَبْدٌ قَيىَ مِنْ ذَاك أَوْطَارا
-3 العِلمُ دُرٌّ لَهُ فَضْلٌ، وَلَ أَحَدًا                    فِي النّاسِ يَدْرِي لِذاك الدُّرِّ مِقْدَارا
-4 لِلعِلْمِ فَضْلٌ عَلىَ الأَعْ اَلِ قَاطِبَةٍ              عَنِ النَّبيِّ رَوَيْنا فيه أخْبارا
-5 يقولُ طالبُ علمٍ بَاتَ لَيْلتَهُ                    في العِلمِ أعْظَمُ عنْد اللّهِ أخْطَارَا
-6 مِنْ عابدٍ سنةً لِلّهِ مُجْتَهِدًا                    صامَ النَّهارَ وَأَحْيَا اللَّيْلَ أسْهَارَا
-7 اُشْدُد إلى العِلْمِ رِح اً فوقَ راحِلةٍ            وَ صِلْ إلى العِلْمِ في الآفاق أَسْفَارا
-8 واصْبرِ على دَلَجِ الأغْسَاقِ مُعتَسِفًا        مَهامِهَ الأَرْضِ أَحْزانًا وأقطارا
-9 حتّى تَزُورَ رجالاً في رِحَالِهِمُ                  فَضْلاً، فَأَكْرِم بأهْلِ العِلْمِ زُوَّارَا
-10 والطِْفْ بِن أنتَ مِنهْ العِلْمَ مُقْتبَِسٌ         جَدِّدْ لهُ كلَّ يومٍ مِنْك إِبْرَارَا
-11 ولا تَكُن جامعًا للصُّحْفِ تَخْزِنُهَا              كَالْعَبرِْ يَحمِلُ ببنَ العِبرِ أسفارا
-12 نِعْمَ الفَضيلةُ نِعْمَ الذّخرُ تُورِثُهُ                لِنفْسِكَ اليومَ إن أَحْسنْت آثَارا
-13 خَيرُْ العبادِ عِبادُ اللّهِ إنَّ لَهُ                    لُطْفًا خَفِيًّا يَرُدُّ العُرَْ أيْسارا

الإمام أفلح بن عبد الوهاب بن عبد الرحمن

أسئلة الفهم

هل للعلم أفضالُ؟ نعم كثيرة منها احترام وتقدير النّاس لطالب العلم ونيل المكانة السّامية عند الله عزّ وجلّ.- هل توافق الشّاعر فيما دعا له؟ نعم لأنّ لا تطوّر دون علمٍ ولا تقدّم دون علمٍ ولا حياة سعيدة دون علمٍ…
ما موقف الشّاعر من العلم، علّل بعبارات من النصّ؟ مجلّ ومعظّمٌ للعلم ويراه أفضل الأعمال التي يأتي بها الإنسان من ذلك قوله: “حيّ وإن مات ذو علمٍ، للعلم فضل على الأعمال قاطبةً، وصل على العلم في الأسفار قاطبةً”
– اقتبس الشّاعر من السنّة ما يبرّر موقف، استظهر الاقتباس، هل تراه ملائمًا؟ “للعلم فضلٌ على الأعمال قاطبةً مقتبسٌ من قوله صلّى الله عليه وسلّم: فضل العلم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وهو اقتباس ملاءمٌ فللعلم مكانة فهو يزيل غطاء الجهل عن الأمّة…”
– إلام دعا الشّاعر من أجل تبرير موقفه؟ دعا إلى طلب العلم وتحصيله وهدفه الوصول إلى الفضيلة والمقام الرّفيع فالعلم يرفع صاحبه إلى عليّين والعلم خير للعباد والبلاد.
– ألحّ الشّاعر على ضرورة الرّبط بين العلم والعمل موظّفًا الاقتباس والتّشبيه، مثّل لذلك من النصّ؟ “ولا تكن جامعًا للصّحف تخزّنها… كالعير يحمل بين العير أسفارًا. مقتبسًا من قوله تعالى [مثل الذين حمّلوا التّوراة ثمّ لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارًا] وفي ذلك تشبيه لحامل العلم بالحمار يحمل أسفارًا أي كتبًا لا يعرف معناها.”
– ختم الشّاعر قصيدته بحكمةٍ، أبرزها وبيّن أثرها في حياة الفرد؟ “خير العلم ما نفع” فالعلم نوعان ضارٌّ ونافعٌ….

شرح المفردات

 رَوْحا : رجوعا بعد الغروب.
 أوطارا : حاجات، مفردها وطر.
 أخطارا : ذِكْرًا، ج : خطر.
 أحزانا : الحَزَنُ من الأرض ماغَلُظ، من جبال وفيافٍ.
 إبرارا : إحسانا وتقرّبا.
 معتسفا : سالِكًا وسائرًا.

الفكرة العامة للنص

 بيان الشّاعر فضل العلم على الفرد والمجتمع، وإشادته بطالب العلم.

الافكار الاساسية للنص

إجلال الشاعر للعلم و العلماء
تحفيز الشاعر للسعي في طلب العلم
إلحاح الشاعر للربط بين العمل و العلم النافع

المغزى العام من النص

قال صلّى الله عليه وسلّم: [من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سلك الله به طريقًا إلى الجنّة]

أتذوّق النص

– ما النّمط الغالب على الأبيات الستّة الأولى؟  النّمط الإخباري.
– ما التّغيير الذي أحدثته أفعال الأمر في سياق الكلام بدءًا من البيت السّابع؟ إعطاء توجيهات وإرشادات للقارئ وهي بمثابة نصائح من الشّاعر حول العلم وطلبه.
– ما النّصائح التي أسداها الشّاعر؟ ما الأسلوب الذي استعمله؟ وما النّمط الذي استخدمه؟ وهي شدّ الرّحال وطلب العلم والصّبر على ذلك كما نصح بالتّواضع للعلماء والبرّ بهم ونصح بالعمل بما يعمل ولا يكون كالبعير يحمل أسفارًا، استعمل الأسلوب الإنشائي الطّلبي المتمثّل في الأمر، أمّا النّمط الذي استخدمه فهو التّوجيه.

في هذا الجدول عناصر تدلّ على انسجام النصّ من حيث محتواه، انقلها ثمّ ضع إشارة × في الخانة المقابلة لها:

العنصرالإشارة
وحدة الموضوع.×
التدرّج من التّمهيد إلى التّوجيه.×
الرّوابط اللّفظيّة.×
وحدة موقف الشّاعر من الموضوع.×
وحدة الوزن والقافية.×
تكرار بعض الكلمات.لا


التحضير الثاني


الوَضعِيّاتُ التّعلّميّة

  1. يَقرَأ النّصَّ وَيَفهَمُ مَدلولهُ وَيَكسِبُ الرّصِيدَ المُعجَمِيّ وَيوَظّفهُ .
  2. يُحَلّلُ النّصّ مُعتمِدًا على مَهَاراتِ القرَاءَةِ الاستثمَاريّةِ .

أتهيّأ 

تُلاحِقكَ عِبَارَة : ” اطْلبِ العِلمَ ، اقرَأ ” إلى كُلّ مَكانٍ ، فَتسْمَعُهَا يَومِيّا مِن وَالِدَيكَ وَيَحُثّكَ عَليهَا أسَاتِذتكَ بشَكلٍ مُسْتمِرٍّ ، وَلنْ نبَالغَ إنْ قلنَا أنّ كلَّ النّاسِ يَنصَحُونكَ بطلبِهِ .

الإشكالِيّة : لمَ كلّ هَذا التّشْدِيدِ عَلى طلبِ العِلمِ؟ ج : لمَا لهُ مِن فوَائِدَ عَظيمَةٍ .

سَتتعَرّفُ عَلى هَذه الفَوائِدِ بَعدَ قرَاءَةِ قصِيدَة : ” فَضلُ العِلمِ“ص 102

الوَضعِيّة الجُزئِيّة الأولَى 

القرَاءَة البَصَريّة للقَصِيدَةِ : فَضلُ العِلمِص 102 (02 دَقائق)

المَهَمّة01 : أجِبْ عَن الأسْئلةِ التّاليَةِ وَاسْتخلصِ الفِكرَة العَامَّة.[المُستَوى الحَرفِيُّ]

1 ـ بمَ يُشيدُ الشّاعرُ فِي هَذهِ القَصِيدَةِ ؟ ج : بالعِلمِ وَفضَائلهِ الكثيرَةِ .

2 ـ إلى مَنُ يُوَجّهُ خِطابَهُ ؟ إلامَ دَعاهُم ؟ ج : إلىالطّلابِ وَقدْ حثّهُم عَلى تحصِيلِ العِلمِ .

3 ـ مَنِ المُسْتفِيدُ مِن تلكَ الأفضَالِ ؟  ج : طالبُ العِلمِ وَالنّاسُ جَميعًا .

4 ـ هلْ تجدُ طلبَ العِلمِ أمرًا يسِيرًا ؟ ج : لا ، فَطريقُ العلمِ شَاقٌّ.

للعِلمُ فَضائِلُ لا تعَدّ وَلا تُحصَى ، وَهذا مَا أرَادَ الشّاعرُ أن يُوجّهَ طلابَ العِلمَ إليهِ وَقد بيّنَ لهُم سُبُل تحصِيلهِ ؛ لأنّ طريقَ العلمِ صَعبٌ . مَا فِكرتكمُ العَامّةُ ؟

الفِكرَة العَامّة للنص

العِلمُ مَغرسُ الفَضائِلِ وَرَافعُ طالبِهِ إلى أعْلى المَنازِلِ وَمُشرّفُ أهلهِ فِي المَحَافِلِ .
استِنهَاضُ هِمَم الطلّابِ وَحَضّهُم عَلى تَحصِيلِ العِلمِ .
تِعدَادُ فَضائِلِ العِلمِ وَالحَثّ عَلى طلبِهِ وبَيَانُ سُبُلِ تحْصِيلهِ .

القرَاءَة أ ـ الأنمُوذجِيّة : (02 دَقائق)

ب ـ الجَهريّة :  (04 دَقائق)

المَهَمّة02 : حَدّدْ الأفكارَ الأسَاسِيّة لفقرَاتِ النّصّ [ الفهمُ الاسْتنتاجِيُّ](30 دَقيقة )

المَقطعُ الأولُ: [01 ـ06] القرَاءَة وَالاسْتثمَارُ :

أثري لغتي

أبكارًا : أوّلُ النّهَار .
الوَرعُ : التّقوَى .
الدّرُّ : اللآلئ .

1 ـ اسْتنبط نظرَة الشّاعرِ للعِلمِ وَذِوي العلمِ وَالوَرعِ ؟ ج : اعتبَرَ العِلمَ أبقَى الآثارِ وَرَأى أهل العِلمِ وَالورعِ أحيَاءَ حتّى بعدَ ممَاتهِم ؛ فآثارُهم العِلمِيّة تحيي ذكرَهمْ فِي كلّ حِينٍ .

2 ـ بيّن مَكانة طالبِ العِلمِ فِي الإسْلامِ . ج : أعظمُ عِندَ اللهِ مِن عَابِدِ سَنةٍ صائمًا وَقائمًا .

أجَادَ الشّاعرُ فيِ إبرَاز قيمَة العِلمِ الحقيقيّةِ ، وَلم يَكنْ مبَالغًا فِي إعْلاءِ مَنزلةِ طالبِ العلمِ

وَنظرَة دِيننا الحَنيفِ إليهِما تؤيّدَ صِحّة كلامِهِ . أجْمِلوا هذِه المَعَانِي فِي فكرَة مُناسِبةٍ .

الفِكرَة الأسَاسِيّة الأولى

استثمَارُ الفقرَةِ

1 ـ وَظّف كلمَة ” قاطبَة ” فِي جُملةٍ مُفيدَةٍ . ج : طغَتِ التّكنُولوجِيَا عَلى النّاسِ قَاطبَة .

2 ـ هاتِ ضِدّ ” مُجتهِدًا ” . ج : مُتكاسِلا .

3 ـ سَمّ صَرفِيّا ” طالبٌ ، أعْظمُ ” . ج : طالبُ : اسمُ فَاعِلٍ ، أعظمُ : اسمُ تفضِيلٍ .

4 ـ دُلّ عَلى مُحسّنٍ بَدِيعِيٍّ مَعنَويٍّ . ج : ( رَوحًا ، أبْكارًا )( النّهَارُ ، اللّيلُ ) : طبَاقا إيجَابٍ .

المَقطعُ الثّانِي: [07 ـ10] القرَاءَة وَالاسْتثمَارُ :

أثري لغتي

رِحلٌ : ج م رِحلة ـ رَاحِلة : الصّالحُ مِن للأسْفارِ مِن الإبِلِ.
دَلجَ : سَارَ مِن أوّلِ النّهَار ـ.
الأغسَاقُ : اللّيَالِي المُظلمَة .
مَهَامِه الأرضِ : صَحَاريهَا مُترَامِيَة الأطرَافِ .

1 ـ إلامَ يَدعُونا الشّاعرُ ؟ ج : إلى شدّ الرّحَالِ لطَلبِ العِلمِ( السَّفرُ لطلبِ العِلمِ وَتحْصِيلهِ )

2 ـ بمِ نُحَقّق العلمَ إضَافة إلى السّفرِ ؟ ج : بالصّبرِ ، وَقصدِ أهلِ العلمِ حيثمَا حَلّوا .

3 ـ مَا وَاجِبُنا تجَاهَ مَن عَلّمُونَا ؟ ج : إكرَامُهُم ، التّلطّفُ مَعَهُم ، الإحْسَانُ إليهِمْ .

هَا هوَ الشّاعِرُ يَحُضّ عَلى طلبِ العِلمِ ، وَيُحدّدُ مَا يُعينُ عَلى تحْصِيلهِ ، ثمّ يتوَجّهُ بنصحٍ

ثمِينٍ إلى طالبِ العِلمِ ، وَيعَرّفهُ بمَا لهُ وَما عَليهِ . هاتوا فِكرَة تتنَاسَبُ وَهذَا المَقطعَ .

الفِكرَة الأسَاسِيّة الثّانِيَة 

 ـ سُبَلُ تَحصِيلِ العِلمِ وَواجِباتُ طالِبِهِ.
 ـالدّعَوَة إلى السّعَيِ فِي طلَبِ العِلمِ وَالحَثّ عَلى رَدِّ جَميلِ المُعَلّمِ.
 ـ نَصَائحُ الشّاعِر إلى طلّابِ العِلمِ .

استثمَارُ الفقرَةِ

بَيّن نوعَ التّشبيهِ الوَاردِ في عجُز البيتِ 11 . ج : تشبيهٌ تمثِيليٌّ .

المَقطعُ الثّالثُ: [11 ـ13] القرَاءَة وَالاسْتثمَارُ :

أثري لغتي

  • العِيرُ : الإبِلُ .

1 ـ عَمَّ يَنهَانا الشّاعرُ ؟ ج : عَن طلبِ العِلمِ وَكتمِهِ دُونَ العَمَلِ بهِ أو الانتِفَاعِ بهِ .

2 ـ أنثُرِ البَيتينِ الأخيرَينِ . ج : أجَلّ مَا يَدّخرُهُ الإنسَانُ للقاءِ ربّهِ ، وَخيرُ مَا يُوَرّثُهُ لمَن خلفَهُ العِلمُ ، فبهَذا يَستحِقّ أنْ يَكونَ خيرَ العِبَادِ ، وَسَيَتلطّفُ بهِ اللهُ وَيُيَسّرُ لهُ كلَّ مُستصْعَبٍ .

لا فَائِدَة نرجُوهَا مِنَ العِلمِ إلا إذَا كانَ نافِعًا ، وَلنْ يَكونَ كذَلكَ إذا كتمَهُ حَامِلهُ ، أو لمْ يُعلّمْ

بهِ غيرَهُ ، وَهذا مَا سَيُحيي ذكرُهُ وَإن مَاتَ … اختصِرُوا هَذهِ المَعَانِي فِي فكرَةٍ مُناسِبَةٍ .

الفِكرَة الأسَاسِيّة الثّالِثة 

 ـ التّحذِيرُ مِن كتمِ العِلمِوَمَنافعُ نشرهِ .
 ـ وُجُوبُ نَشرِ العِلمِ النّافعِ وَالتّحذِيرُ مِن كتمِهِ .
 ـ نشْرُ العِلمِ مَرضاةٌ للهِ تعَالى.

استثمَارُ الفقرَةِ

اسْتخرجْ أسْلوبًا خَبرِيّا . ج : صَدرُ البَيتِ 12 .

المَهَمّة 03: تعَرّفْ على نوعِ الأسْلوبِ التّالي .[المُستَوَى البَلاغِيُّ]( 03 دَقائق )

تأمّلوا صَدرَ البيتَ السّابعَ .

1 ـ هَل يُمكنُ الحُكمُ عَليهِ بالصّدقِ أو الكذِبِ كالأسْلوبِ الخبَريّ ؟ ج : لا يُمكنُ ذلكَ .

2 ـ مَا نوعُ هَذا الأسلوبِ إذن ؟ ج : أسْلوبٌ إنشائِيٌّ .

الأسْلوبُ الإنشَائِيُّ : كلامٌ لا يُمكِنُ الحُكمُ عَليهِ بالصّدقِ أوِ الكَذبِ.

مِن أنوَاعِهِ 

1 ـ الأمْرُ : اطلبِ العِلمَ .                                   2 ـ النّهيُ :لا تهمِلْ دُرُوسَكَ

3 ـ النّدَاءُ : يَا شَبَابَ المُستقبلِ أنتمْ أملُ الوَطنِ .     4 ـ الاسْتفهَامُ :هَلْ فهِمتَ الدّرسَ ؟

الوَضعِيّة الجُزئِيّة الثانِيَةِ

ـ اسْتخرجْ بعضَ الأسَاليبِ الإنشائِيّ مِن النّصّ .
 ـ اكتُبِ البيتَ السّابعَ كتابَة عَرُوضيّة .







وفي الاخير نتمنى ان يعجبكم هذا التحضير ويقدم لكم افادة ونعدكم دائما بتقديم كل ماهو جديد وحصري في ما يخص تحضير الدروس والنصوص ومختلف الفروض والاختبارات والملخصات والتقويمات وكل ماهم مفيد , تحياتنا لكم.        
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-