تحضير نص ماما للسنة أولى متوسط

تحضير نص ماما للمقطع الاول الحياة العائلية للسنة أولى متوسط 

يسعى موقع المدرسية الابتدائية الجزائرية الى مساعدة التلاميذ في تحضير الدروس والنصوص في مختلف المواد من اجل تحفيزهم اكثر على المشاركة في المدرسة واثراء رصيدهم المعرفي

 


التعريف بالكاتبة

مي زيادة (1886 – 1941) كانت شاعرة وأديبة فلسطينية، ولدت في الناصرة عام 1886، اسمها الأصلي كان ماري إلياس زيادة، واختارت لنفسها اسم مي فيما بعد. كانت تتقن ست لغات، وكان لها ديوان باللغة الفرنسية.

ولدت ماري زيادة (التي عرفت باسم ميّ) في مدينة الناصرة بفلسطين عام 1886. ابنةً وحيدةً لأب من لبنان وأم سورية الأصل فلسطينية المولد. تلقت الطفلة دراستها الابتدائية في الناصرة, والثانوية في عينطورة بلبنان. وفي العام 1907, انتقلت ميّ مع أسرتها للإقامة في القاهرة. وهناك, عملت بتدريس اللغتين الفرنسية والإنكليزية, وتابعت دراستها للألمانية والإسبانية والإيطالية. وفي الوقت ذاته, عكفت على إتقان اللغة العربية وتجويد التعبير بها. وفيما بعد, تابعت ميّ دراسات في الأدب العربي والتاريخ الإسلامي والفلسفة في جامعة القاهرة.

اسئلة فهم النص

الفقرة الأولى: 

التعريف: [ سمعت الطّفل … الأزليّة الغامضة ] :
الاسئلة:
س: كيف شعر المؤلف عندما سمع ضحكة طفل؟ ج: ترتجف روحه الروحية … (الأثيرية: خفة وحيوية).
س: كيف قارنتِ صوت هذا الطفل؟ ج: بصوت الملائكة.
س: ما هو تأثير هذه الابتسامة؟ ج: المفكر يُشجَّع على أن يتشابك مع الأسرار الأبدية.

الفكرة الجزئية الأولى

  •  وقع ضحك الطفل في روح المؤلف.
  •  الكاتب حبور لسماع ابتسامة الطفل الملائكية.

الفقرة الثانية:

صِفها ثمّ سمعت الطّفل يبكي … شفقة وانعطاف

س: كيف كان شعور الكاتب في ذلك الوقت؟ ج: خاف قلبه وشعر بشيء كبير يذوب فيه.
س: وماذا قارن الكاتب بتعابير الولد على خديه؟ ج: باللآلئ التي تكويها كالجمر.
س: لم يكف الطفل عن البكاء بعد ، كيف كان الحال في ذلك الوقت؟ ج: علامات اليأس والعجز.
س: كيف كان الطفل يبكي؟ ج: صرخة وحيدة مهجورة لا يحبها أحد في هذا العالم.
س: ماذا يشير سؤال المؤلف؟ ج: ومع ذلك فهو لا يحب البكاء يريدها أن تضحك بشكل ملائكي.

الفكرة الجزئية الثانية

  •  وضح الطفل الباكي وإرباك المؤلف في ذلك.
  •  الكاتب يائس أمام الطفل الباكي.الفقرة الثالثة : تحدد فدنوت منه … ماما !

الاسئلة:
س: ماذا فعل المؤلف حتى يسكت الولد؟ ج: اقترب منها متوسلاً وعانقها بذراعيها.
س: من أين ينبع تعاطفك ورحمتك؟ ج: قبلها على جبهتها.
س: هل تمكن الكاتب اسكاته؟ ج: نعم – س: بماذا شعر في ذلك الوقت؟ ج: أن النفس تصلي له.
سئل: كيف تفسر ظهور الحزن والعنف؟ ج: الحزن على غياب الأم والتوبيخ على تأخير المؤلف.
س: بعد كل شيء وجد سبب البكاء فما هو؟ ج: عزيزتي. الأم التي فقدت ذلك.
العودة لـ قاموسي: أفهم كلامي: دينوت: اقتربت – تاناجي: داعبتها وحملت بهدوء. Hinaha: للحظة – نظر: نظر عن كثب.

الأفكار الأساسية


الفكرة 1 : المشاعر التي انتابت الكاتبة عند سماعها ضحكة الطفل و بكائه.
الفكرة 2 : وصف حالة الطفل الباكي و البحث على حلول لاسكاته و اعادة الضحكة له.
الفكرة 3 : رأفة الكاتبة بحال الطفل الذي فقد حنان الأم.

أفهم كلماتي

اختلجت : اضطربت
 الأزليّة : القديمة.
 الاهتزاز: غير مريح
 أبدى: سابق.
تحض الإشراق: التألق واللمعان

المغزى العام

قالت نازك الملائكة: (شاعر عراقي): دموع الأطفال مؤلمة ، لكن لا يجب أن يكونوا صادقين مع البؤس. أولئك الذين أعطوا المشاعر ولم يكن لديهم سوى البكاء.

دموع الأطـفال تجـرح لكن    ليس مـنها بدّ فيا للشّقاء .
هؤلاء الذين قد منحوا الحسّ    وما يملكون غير البكاء .






 وفي الاخير نتمنى ان يعجبكم هذا التحضير ويقدم لكم افادة ونعدكم دائما بتقديم كل ماهو جديد وحصري في ما يخص تحضير الدروس والنصوص ومختلف الفروض والاختبارات والملخصات والتقويمات وكل ماهم مفيد , تحياتنا لكم.           

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-